تنظم القوانين الإقليمية قطاع البنوك والقطاع المالي وتفرض متطلبات إعداد التقارير على البنوك والمؤسسات المالية وتحكم وتنظم الأوراق المالية والمعاملات والضرائب كما تدير وتنظم جميع شؤون البنوك.
في الوقت الحاضر، يتعامل الجميع مع البنوك والمؤسسات المالية، وهذا يزيد من إمكانية مواجهة دعاوى قضائية متعلقة بالبنوك والتمويل، وهو ما يمكن التعامل معه بالاستعانة بمحامي متخصّص في قضايا البنوك والقضايا المالية.
قد تكون هناك عواقب وخيمة إذا أقرضت البنوك أو المؤسسات المالية المال لمقترض بشروط سداد موثقة ولم يسدد المقترض ما اقترضه. في هذه الحالة، يحق للبنك أو المؤسسة المالية اللجوء مباشرة إلى المساعدة القانونية لمعرفة ما يجب القيام به. وقد يقترح محامي البنوك رفع دعوى قضائية لمساعدة الطرف المعني في استرداد أمواله أو إرسال تحذير أو التفاوض مع الطرف الآخر. كل ذلك يتوقف على القضية وشروط السداد. ولكنه لا يمكن للبنك أو المؤسسة المالية اتخاذ أي إجراء دون الرجوع إلى محامي بنوك يعرف كيف يطالب بشكل صحيح بأموالهم.
إذا حاول الفرد أو البنك أو حاولت المؤسسة المالية إيجاد حلول والتفاوض دون جدوى، يمكنهم رفع دعوى قضائية. وقد يحتاجون بعد رفع الدعوى إلى محامي بنوك لتمثيلهم أمام المحكمة، لأن مثل تلك القضايا تتطلّب عادة مختصين ملمّين بكيفية التعامل مع قضايا البنوك والتمويل. كما أنه في حالة الاحتيال المصرفي، يمكن لمحامينا المختصين في الاحتيال المصرفي، وهم من محقّقي المعدّلات العالية في ربح القضايا، تمثيل العملاء أمام المحكمة.
إذا رغبت شركة في الاستحواذ على شركة أخرى من خلال القروض البنكية، فعليها الرجوع إلى محامي قضايا مالية وبنوك للمساعدة بعقود القرض أو الدعاوى القضائية إذا تصاعدت الأمور. حتى أن البنوك ستحتاج إلى مستشار قانوني أو محامي لتتمكّن من إدارة أعمالها وممارستها بشكل قانوني.
إذا أرادت الشركات أو الأفراد اقتراض المال من البنوك أو المؤسسات المالية، سيحتاجون إلى شركات استشارات مصرفية لإرشادهم. ولابد من الاستعانة بمستشار شؤون مصرفيّة عندما تتصاعد الأمور لتقديم المشورة القانونية وإبقاء الأطراف المعنية على اطّلاع بالجوانب القانونية للقضايا والمشكلات.
سيحتاج المقترض إذا كان غير قادر على سداد الديون إلى مستشار قانوني لإيجاد حلول مناسبة لحل هذه المشكلة بشكل قانوني. مما يساعد الطرفين. وستحتاج البنوك أو المؤسسات المالية التي تواجه مشكلات متعلقة بقدرة المقترضين على سداد الديون إلى محامي قضايا مالية وبنوك لإيجاد حلول تناسب الطرفين.
يشير التمويل العقاري عادةً إلى القرض المقدم لتمكين المقترض من الحصول على عقار أو تمويله لتطوير أرضٍ، ويتم تأمين ذلك عن طريق رهن عقاري على الأرض أو العقار الذي تم الحصول عليه. ولذلك، إذا أراد أي شخص الاستفادة من التمويل العقاري، عليه الاستعانة بمحامي قضايا مالية وبنوك لتقديم المشورة خلال العملية بأكملها.
إذا أراد الأشخاص أو أرادت الشركات الإلمام بكل شيء يتعلق بالحدود القانونية لأنشطتهم المالية والاستثمارية، عليهم الاستعانة بمحامي قضايا مالية يولي اهتمامًا خاصًا باللوائح التنظيمية الاتحادية ولوائح الدولة الجديدة والمعقدة. العملاء الرئيسيون هم عادًة البنوك وصناديق التحوط والوسطاء التجاريين وشركات الأسهم الخاصة وشركات التأمين.
إذا كان الأفراد والشركات يرغبون في تمويل البنية التحتية طويلة الأجل والمشاريع المتعلقة بالخدمات العامة، سيحتاجون إلى محامي قضايا مالية وبنوك لمساعدتهم على فهم حقوقهم والتزاماتهم القانونية. عادًة يتم سداد المبالغ المقترضة لإكمال المشروع بالتدفق النقدي الناتج عنه. ومع ذلك، يوجد دائمًا احتمال لحدوث مشكلات أثناء العملية برمتها. ما يتوجب الاستعانة بمحامي قضايا مالية وبنوك موثوق فيه.
يمكننا في الجراجره الاجتماع بالعملاء لتحديد متطلباتهم بدقة والاتفاق على المبدأ التجاري للصفقة من حيث الإقراض المصرفي.
خبرتنا الّتي تزيد عن 15 عامًا تنعكس على خدماتنا المتخصصة في البنوك والتمويل. فلدينا خبرة مثبتة في المجال القانوني ويتمتّع الخبراء والمحامون المختصون في قضايا البنوك والتمويل بسنوات طويلة من الخبرة، وهو ما يتجلى في نتائج عملنا.
بغرض استشارتنا أو اتّخاذ الإجراءات المرتبطة بالعقود والاتفاقيات، تواصل مع محامينا المتمرّسين لدينا عبر زيارة مكتبنا أو استكمال استمارة الاستفسار المُتاحة عبر الإنترنت، على أن نقوم بالردّ عليك خلال أقصر المهل.
نحن في خدمتك من السبت إلى الخميس, من ال9:00 صباحا وحتى ال6:00 مساء.